سلمى مصفي، الصوت الذي ارتبط بزياد الرحباني تستعيد مسيرة فنية صنعتها المصادفة والصوت الخارج على المألوف. من «العقل زينة» و«هدوء نسبي» حتى «مونودوز»، عاشت مرحلة مليئة بالنغَم والحنين والآمال في بيروت
03.10.2025
صرختْ فيروزُ: «أيا ولدي أضناني موتُكَ يا كَبِدي! صَدحتْ تَرثيكَ، وخافِقُها يَتقطّعُ من فَقْدِ السَّندِ. آثرتَ الموتَ على أملٍ أن يحيا شَعبُكَ في رَغَدِ.
22.09.2025
(لذكرى زياد الرحباني) لم يكن يعزف فحسب، كان يرصّع صمت العالم بشظايا نغم غاضب وحنون. بيساره المرتجفة كوتر مقطوع، يهدم قلعة اليقين، ثم يبني من رمادها مقاهٍ للحكايات.
18.09.2025
12.09.2025
في صالون منزله الكائن في منطقة سليم سلام في بيروت، استقبلنا الفنان الذي ارتبط اسمه بالأغنية الملتزمة وبذاكرة الحرب والقضية.
29.08.2025
23.08.2025
«يأتي على رأس كل مئة عام مَن يُجدّد». هناك إمكانية كبيرة ليفكر المرء بمدى تشابه تجربة شارلي شابلن وزياد الرحباني. حتى إنّ هناك رابطاً قدرياً بين الاثنين يكاد يجعل مسيرتهما الفكرية والفنية كأنها واحدة أو امتداد لها.
19.08.2025
11.08.2025