جاك لانغ: في وحول الصهَينة والبيدوفيليا

لم تكن النخبة الفرنسية وريثة فلسفة «ثقافة الأنوار» في أكثر كوابيسها سوداويةً، تتأمل أن ينتهي المطاف بأيقوناتها في درك التردّي الأخلاقي السحيق

جُدْرَانُ الضَّاحيةِ إنْ حَكَتْ.. ظلّي وظلّكَ يمشيان على الطريق، في موعدٍ حتّى اليمامِ، ليستفيق..

أضع نفسي في وضع من ينجز شيئاً، وليس في وضع من يتكلّم عن شيء: لا أدرس منتوجاً؛ وإنّما أنخرط في عملية إنتاجه؛ فأُبْطِلُ الخطاب عن الخطاب

أنا أيضاً أحلم. ألا يحق لي أن أحلم؟ طبعاً كنت أحلم بألا أكون هنا في غزّة.

في كتابه «حقيقة العلاقة بين إسرائيل وأميركا»، يفكّك الباحث التونسي توفيق المديني الفرضيات الشائعة حول «سطوة» اليهود الأميركيين واللوبي الصهيوني على القرار الأميركي

يشكّل كتاب بسّام الحجّار «الذهب: قوّة الوجود في خضم الأزمات» مدخلاً شيّقاً لفهم صعود الذهب وسط الاضطرابات العالمية.

تتخمر المنطلقات الفكرية للكاتبة الفرنسية كلير توزار من منطقةٍ بينيّة يتجاور فيها إرثان فلسفيان متمايزان: الإرث الفوكوي الذي نظر إلى «الجنون» بوصفه بلاغةً مؤسساتية وخطابية تنتجه السلطة الحديثة