زياد الرحباني «أيقونةً» رغماً عنه: مَن أيقظ «أبو الجواهر» من سباته لينعيه؟
حفظ المقالة
لو كان حاضراً في تأبينه، لكان شرب كأساً مع رفاقه وهو يهزأ من مشهدية ضمّه إلى لبنان «اللحم بعجين»! حالما أشيع خبر وفاته حتّى تسابق الجميع للانضمام إلى جوقة المعزّين فيه، من رفاقه ومحبّيه وصولاً إلى أفيخاي أدرعي وسمير جعجع!

جاد حجار
السبت 2 آب 2025

بورتريه لزياد الرحباني يعود إلى عام 1962. من مجموعة فاروجان سيتيان. «المكتبة الشرقية» - الحقوق محفوظة لـ «جامعة القديس يوسف»
الخط
