أنطون الصحناوي يصعد في غرامه الاسرائيلي: «هنا بيروت»... منصّة التطبيع والخيانة
حفظ المقالة
استضافة السفير الإسرائيلي على منصة لبنانية تُعدّ محاولة ناعمة لاختراق الوعي وقلب الرواية. الخطاب الهادئ يلمّع صورة الاحتلال ويُعيد توزيع الأدوار بين القاتل والضحية، في عملية أنسنة مقصودة للعدو وتغيير للذاكرة الجماعية تمهيداً لمرحلة ما بعد التطبيع.

توفيق خوري
الثلاثاء 9 كانون الأول 2025

الخط
