صحيح أنّ اللبنانيين ليسوا مُجمِعين - لم يتفقوا يوماً - على موقف واحد من الوصايات الخارجية. فالانقسام كان دائماً قائماً بين من يؤيّد ويرحّب، وبين من يعارض ويقاوم. وليس في ذلك أي لغز.

عند نقطة تُجاوز شُعاع الـ500 متر المُحدَّد على الخريطة باللون الأحمر، راقبت زينب رميتي كيف تلاشى بيتها المُكوّن من ثلاث طبقات أمام ناظريها بفعل صاروخ واحد فقط.

يحاول محافظ بيروت السابق، القاضي المتقاعد زياد شبيب، بذرائع مختلفة، التهرب من عشرات الإخبارات القضائية المقدمة ضدّه.

تبنى وزير الثقافة غسان سلامة مشروع «الحق في التراث - من الالتزام الدولي إلى التشريع الوطني الدامج»، الذي أطلقته جمعية «صلات» أمس في المكتبة الوطنية

فوجئ بعض المعلمين بكمية الدروس التي قررت وزارة التربية إعادة إضافتها إلى المنهج المطلوب تدريسه هذا العام - تحت عنوان معالجة الفاقد التعليمي، نظراً إلى ضيق الوقت

تلقّت المصارف، بواسطة مصرف لبنان، إحالة من النائب العام المالي، القاضي ماهر شعيتو، بعنوان «طلب معلومات» يلزم المصارف بتقديم كشوفات حسابات مفصّلة عن حسابات رؤساء مجلس الإدارة وأعضاء المجلس

تشهد المناطق العلوية في الساحل السوري، والمنطقة الوسطى، غلياناً متصاعداً بعد جريمة طائفية فجّرت غضباً واسعاً، فيما يعمّ الإضراب احتجاجاً على الاستهداف والترهيب، وسط مخاوف من تفجّر الأوضاع.

يقيّد الجفاف وتراجع الموارد قدرة الزراعة في سوريا، ويقوّضان وهم الاكتفاء الذاتي، ما يفرض مقاربة جديدة تحمي الأمن الغذائي من النضوب المبكر.

إذا كان ضمّ الضفة الغربية متعذّراً على الورق، راهناً، إلا أن العمل جارٍ على جعله أمراً واقعاً عبر تكثيف الاستيطان. والتكثيف هذا، ليس معزولاً أيضاً عن مساعي استقطاب أصوات المتطرّفين في انتخابات «الكنيست» المرتقبة العام المقبل.

في انتظار منخفض جوّي جديد، يهيم الغزيّون بحثاً عمّا يقيهم غرق خيامهم مجدّداً بمياه الأمطار، وسط توصيات من الدفاع المدني بضرورة إخلاء المنازل المدمّرة جزئياً.

يكرّس تمدّد «الانتقالي الجنوبي» في شرق اليمن مساراً إقليمياً متسارعاً يهدف إلى تطويق الشمال وعزل صنعاء، فاتحاً الباب أمام تحوّلات حاسمة وصدامات برّية محتملة.

انسحاب محدود لـ «المجلس الانتقالي الجنوبي» من الهضبة النفطية في حضرموت تحت ضغط إقليمي ودولي، وسط تحرّكات سعودية مكثّفة لتأمين حقول النفط.

يدفع تمدّد «الدعم السريع» نحو هجليج بالصراع السوداني إلى طورٍ اقتصادي خطِر، فيما تكشف تفاهمات جنوب السودان والبرهان انسحاباً منظّماً لقوات الأخير، بهدف حماية الحقول النفطية وسط انهيار أمني وتراجع استثماري.

يواصل الرئيس التونسي إحكامَ قبضته على الحياة السياسية عبر حملة الاعتقالات وتوظيف القضاء في تونس، فيما تتصاعد المواجهة مع «اتحاد الشغل» وسط أزمة اقتصادية خانقة.

كلّ إدارة باتت تنشر «استراتيجية أمن قومي» خاصّة بها. وهي تقع في نحو ٢٥ إلى ٣٠ صفحة وتضمّ كلام البروباغاندا المعهود على الطموح الأميركي للسيطرة على مقدّرات الكون، لكن بكلام معسول والحديث المستفيض عن الحريّة والديموقراطيّة.

اختار معجم أوكسفورد «طُعم الحنق» كلمة العام بوصفها مرآةً لزمن يتغذّى على الغضب. محتوى يُصمَّم عمداً للاستفزاز، تدفعه الخوارزميات، ويُستثمر سياسياً وإعلامياً واقتصادياً.

أعلنت أصالة نصري (الصورة) أنها تتحضّر لتسجيل ألبوم غنائي باللهجة السورية. واعتبرت المغنية في تصريحات إعلامية، أن الألبوم سيكون سورياً بالكامل ووصفته بالحلم.

بدأ تطبيق «شاهد» المنضوي تحت شبكة MBC، أخيراً عرض المسلسل اللبناني «مش مهم الاسم» (تأليف كلوديا مرشليان، إخراج ليال م. راجحة، إنتاج «صباح إخوان») الذي يجمع الممثل السوري معتصم النهار

تعرض شبكة MBC حالياً برنامج «ذا فويس» الذي صُوّر في الأردن، وتضم لجنة تحكيمه كلاً من السوري ناصيف زيتون (الصورة)، والعراقية رحمة رياض، والمصري أحمد سعد.

تستمر مبادرات تكريم الفنان الراحل زياد الرحباني مع طرح طابع بريدي خاص به أخيراً.

 تُنظَّم مكتبة «السبيل» ورشة «تعلّم صناعة الريلز للمبتدئين» ضمن مشروع «بالفنون والرياضة نلتقي ونرتقي»، على مدى ثلاثة أيام هي 13 و20 و21 كانون الأول (ديسمبر) الجاري، في «المكتبة العامة لبلدية بيروت».

 تُعرض مسرحية «وِيلة عيد» على خشبة مسرح «District 7» ابتداءً من 11 كانون الأول (ديسمبر) الجاري، في عملٍ كوميدي يجمع وسام صبّاغ وأندريه ناكوزي في أمسية تحمل نكهة العيد وسخريته.

 برعاية راعي أبرشية صيدا ودير القمر للروم الملكيين الكاثوليك المطران إيلي حدّاد، تُقام أمسية موسيقية بعنوان A Christmas Concert with a hint of Jazz، مساء الأحد 21 كانون الأول (ديسمبر) الجاري، عند الساعة الخامسة بعد الظهر