إبستين وطبقة الناجين: «الألم المبرَّر» لا يستثني أبناء الإمبراطورية
حفظ المقالة
«لستُ وحشاً مفترساً يبحث عن طرائده، وإنّما مجرّد مذنب؛ والفرق بين الحالتَين يشبه الفرق بين جريمة قتْلٍ وسرقة قطعة كعك». من مقابلة جيفري إِبْستين مع صحيفة «نيويورك بوست» عام 2011، بعد سنوات قليلة من إدانته للمرّة الأولى بممارسة الدعارة مع قاصر، والحُكم عليه

ملاك حمود
الثلاثاء 9 كانون الأول 2025

كان إبستين يعرف إلى أين يلجأ: «نخبة مُتمرّسة في تجاهُل الألم»، وفق ما يصفها به آنند جيريداراداس (أ ف ب)
الخط
